أهمية الألوان في ديكور المنزل أو الشقة لها سحرها الخاص وتأثيرها خاصة علي الحالة النفسية للشخص، أما بالنسبة للإضاءة وعلاقتها بالديكور فهي علاقة تكامُلية معها، حيثُ أنه بمرور الوقت أصبحت تلعب الإضاءة دوراً كبيراً جداً مع الديكورات وتحولت من الدور المُساند له إلى الدور الوظيفي المُتعلق بالجانب الجمالي في التصميم والديكور، وبالتالي أصبح لها دور فعال وكبير وسحر له جاذبية خاصة جدا يعمل علي إضفاء مزيد من الراحة أو الإثارة وهذا يتوقف على شكل الإضاءة وحده تأثيرها.
وقد ذهب الكثير من خًبراء التصميمات إلي فكرة الإضاءة إلى أن
أصبحت الآن واحدة من العلوم الهامة في حياتنا اليومية، وذلك لأنها لأنها واحدة من العناصر الرئيسية والأساسية في فن الديكور أي مشروع سواء أكان إداري أو سكني أو مشروع تُجاري علي حد سواء، وبالتالي فإن الإضاءة أصبحت عامل رئيسي في إظهار الشكل الجمالي لأي مُنشأة سواء، بالإضافة إلى توزيع الإضاءة داخل ديكور المكان له دور فعال في إضفاء جو من الراحة النفسية التي يشعُر بها الشخص في داخل المنزل، ولكن علي الرغم من أهمية الإضاءة إلي أنه لا يتحقق ذلك الشعور إلى بناء علي أساس علمي يكون مدروس جيداً من الناحية الفنية، وذلك إبتداءاً من نوع اللمبة المُستخدمة ودي قوتها، وكيفية صيانتها فيها بعد وذلك لعدم إتلاف رونق ومظهر الديكور، علاوة علي أن الدراسة التي تكون معروفة وإمكانية التكييف في جميع العُرف والأماكن الموجودة بالمنزل.
وهذه الآراء يدعمها الخُبراء النفسيين الذين أكدو بأن لها دوراً كبيراً علي المزاج العام للشخص، فمثلاً إذا كُنت في الخارج بحالة نفسية جيدة جداً ودخلت إلي منزلك تستريح وتقضي بعض الوقت مع أولادك وأسرتك وكان البيت مُرتب وبه ديكور مُريح فسوف تتحسن حالتك المزاجية أكثر وأكثر وإن كان العكس فسوف تسوء تماما، وهذا الأمر ينطبق تماما علي الشخص صاحب العصبي إذا ما دخل مكاناً غير مؤهل للراحة ولا يُطعي شهور بالهدوء فسوف يتغير مزاجه في دقائق إلى أسوأ حال وتزيد حدة عصبيتةُ، حيثُ قد إتفق عدد من المُصممون المُحترفون علي أن الإضاءة التي تدخل في ديكور المكان، خرجت من إطار مصباح فهي تُستخدم فقط في عملية الإنارة، حيثُ يتوقف عليها تصميم الديكور في الهدوء والراحة النفسية.
وإذا ما قُمت بتتبعت سلوكك داخل أي منزل حين تكون في زيارة أحد أصدقائك فإن أول ما يلفت نظرك إليه هو الديكور، وشكل المكان والإضاءة، خاصة الإضاءة الخفية التي تُعطي منظراً جمالياً لشكل الغُرفة، حيثُ تنبعث بشكل رائع من الحائط والأسقُف، ومن ثم فتُعتبر أهمية الإضاءة للديكور علاقة تكامُلية فلا يكتمل المظهر العام للديكور إلا بشكل الإضاءة خاصة إن كانت علي أيدي مُتخصصين في فن الإضاءة
وقد ذهب الكثير من خًبراء التصميمات إلي فكرة الإضاءة إلى أن
أصبحت الآن واحدة من العلوم الهامة في حياتنا اليومية، وذلك لأنها لأنها واحدة من العناصر الرئيسية والأساسية في فن الديكور أي مشروع سواء أكان إداري أو سكني أو مشروع تُجاري علي حد سواء، وبالتالي فإن الإضاءة أصبحت عامل رئيسي في إظهار الشكل الجمالي لأي مُنشأة سواء، بالإضافة إلى توزيع الإضاءة داخل ديكور المكان له دور فعال في إضفاء جو من الراحة النفسية التي يشعُر بها الشخص في داخل المنزل، ولكن علي الرغم من أهمية الإضاءة إلي أنه لا يتحقق ذلك الشعور إلى بناء علي أساس علمي يكون مدروس جيداً من الناحية الفنية، وذلك إبتداءاً من نوع اللمبة المُستخدمة ودي قوتها، وكيفية صيانتها فيها بعد وذلك لعدم إتلاف رونق ومظهر الديكور، علاوة علي أن الدراسة التي تكون معروفة وإمكانية التكييف في جميع العُرف والأماكن الموجودة بالمنزل.
وإذا ما قُمت بتتبعت سلوكك داخل أي منزل حين تكون في زيارة أحد أصدقائك فإن أول ما يلفت نظرك إليه هو الديكور، وشكل المكان والإضاءة، خاصة الإضاءة الخفية التي تُعطي منظراً جمالياً لشكل الغُرفة، حيثُ تنبعث بشكل رائع من الحائط والأسقُف، ومن ثم فتُعتبر أهمية الإضاءة للديكور علاقة تكامُلية فلا يكتمل المظهر العام للديكور إلا بشكل الإضاءة خاصة إن كانت علي أيدي مُتخصصين في فن الإضاءة
ليست هناك تعليقات